إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

لبوة




لبوة
****
رهنتُ نفسي لها والعينَ والسهدا
والروحُ ملّكتها والشعرَ والسردا
كلّي لها واحتارَ الناسُ في أمري
لما رأوني لها كالسمنَ والشهدا
سيدٌ في حِصنها وحُضنها سكني
والروحُ لاتفارقُ بنيةَ الجسدا
لطيفةٌ بنطقها لاكن لاتقربو
حرمَ العرينِ ولبوةُ الأسدا
كلُ المحاسنِ والخصالِ احتوت
فريدةُ الطبعِ مامثلها أحدا